1-تقترح الحكومة الكندية طباعة تحذير صحي على كل سيجارة، في ما يمكن أن يجعلها الدولة الأولى في العالم التي تتعامل مع عادة التدخين بهذه الطريقة.
وقالت وزيرة الصحة العقلية والإدمان، كارولين بينيت، إنها تأمل أن يساعد هذا الإجراء في التأثير على عدد أكبر من الناس.
وقالت إن الهدف الرئيسي يتمثل في الوصول إلى الشباب الذين يحصلون في كثير من الأحيان على السجائر “في المواقف الاجتماعية حيث لا يرون المعلومات المطبوعة على العبوة” إذ يتم تزويدهم بسجائر على حدة.

2-بسبب ضعف البنية التحتية وتخريبها ، ظهور الكوليرا في مدينة ماريوبول في أوكرانيا.

3- أفادت دراسة جديدة بأن تشريع القنب الهندي [أي حشيشة الكيف] مرتبط بانخفاض في معدل الإدمان على الخمر والتدخين، فضلاً عن تراجع في سوء استخدام مسكنات الألم في صفوف الشباب.

4- تناقش الدول المشاركة في اجتماعات منظمة الصحة العالمية هذا الأسبوع كيفية الاستعداد لأي أوبئة مستقبلية، وسط تحذيرات من أن العالم معرض لأزمة مقبلة، في حين أعلنت شركة الأدوية السويسرية العملاقة “روش”، الأربعاء الـ 25 من مايو (أيار)، أنها طورت فحوص “PCR” لكشف الإصابة بفيروس جدري القرود، بعد تسجيل حالات عدة في مناطق من العالم لا ينتشر فيها المرض.

5- تعززت الآمال في إيجاد علاج يشفي من سرطانات البنكرياس بعد ابتكار لقاح جديد استند في تطويره إلى التقنية عينها المعتمدة في لقاح بيونتك – فايزر” المضاد لفيروس “كوفيد-19”.
وفي نتائج خلصت إليها تجارب أولية على اللقاح الذي يستخدم تقنية “الحمض النووي الريبوزي المرسال”، أي “أم آر أن أي” (mRNA)، والمصمم للحؤول دون ظهور الأورام مجدداً بعد الخضوع للجراحة، لم يعاود السرطان نصف المرضى الملقحين بعد مضي 18 شهراً على التطعيم.
وقد أحيا اللقاح الذي طوره علماء يعملون مع شركة تصنيع الأدوية “بيونتيك” BioNTech  وشركة “جينينتيك” Genentech الأميركية الآمال في التوصل أخيراً إلى علاج لأخطر أنواع السرطانات الشائعة الذي يودي بحياة 90 في المئة من المرضى في غضون عامين من تشخيص الإصابة به فقط.

6- ضجت الأوساط الطبية والعلمية بخبر نشر نتائج تجربة دوائية استمرت لمدة ستة أشهر على 14 شخصاً شُخّصوا في السابق بإصابتهم بسرطان المستقيم في مراحله المبكرة وتبين أن جميع المشاركين تعافوا من إصابتهم عند وقت نشر النتائج.

7- تشهد الهند تصاعداً في عدد الإصابات بفيروس كورونا ، فقد أعلنت وزارة الصحة، الخميس 9 يونيو (حزيران)، تسجيل 7240 إصابة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وهو أعلى عدد من الإصابات اليومية منذ الثاني من مارس (آذار) الماضي.

8-تجاوزت إصابات جدري القرود التي تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية بها 1000 حالة في التفشي الحالي خارج الدول الأفريقية التي يتوطن فيها المرض عادةً.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية ، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، إن خطر توطن جدري القرود في البلدان التي لم يكن ينتشر فيها من قبل حقيقياً، لكن الوقاية منه ممكنة في هذه المرحلة.

9- حذّر متحدث باسم الحكومة الصينية، السبت، من أن العاصمة بكين تواجه “انفجارا” في حالات الإصابة بفيروس كورونا مرتبطا، بإحدى الحانات، بينما بدأ المركز التجاري لشانغهاي اختبارات جماعية لاحتواء قفزة في الحالات المرتبطة بصالون تجميل شهير.

10- نشرت مجلة لانسيت للسكري والغدد الصماء بحثاً يضم دراستين كبيرتين عن زيادة فرص الإصابة بمرض السكري بعد التعرض للإصابة بفيروس كورونا كوفيد-19 حتى بعد مرور عام على الإصابة.

يقول الدكتور زياد العلي أحد مؤلفي الدراسة وكبير الباحثين في نظام رعاية المحاربين القدامى في سانت لويس بولاية ميسوري إن الدراسة المنشورة في البحث أجريت على حوالي مئتي ألف شخص.

شارك في الدراسة الدكتور يان زي عالم أوبئة في نظام الرعاية الصحية بولاية فيرجينيا، وقد أثبتت الدراسة العلاقة بين زيادة مخاطر الإصابة بمرض السكري والتعرض للإصابة بفيروس كورونا.
البيانات التي نشرت من الدراسة أظهرت أن من بين كل 1000 شخص أصيبوا بفيروس كورونا يوجد حوالي 13 شخص أصيبوا بمرض السكري من النوع الثاني، وقد ربطت الدراسة بين الإصابة بكورونا وبين انخفاض ملحوظ في إفراز الأنسولين.

أشارت الدراسة إلى أنه كلما كانت الإصابة بفيروس كورونا إصابة شديدة ارتفعت فرصة الإصابة بمرض السكري ثلاثة أضعاف مقارنة بمن أصيبوا إصابة خفيفة بفيروس كورونا.