1- الرئيس البرازيلي الذي انتقد اللقاح مرارا وتكرارا ، وأثناء حضوره اجتماع الجمعية العمومية للأمم المتحدة في نيويورك ، يضطر لتناول الوجبات السريعة في الشارع بسبب رفض المطاعم استقباله لعدم حصوله على لقاح كورونا. 2- شركة طبية عالمية تطور تطبيقا يقوم بتشخيص الأمراض الرئوية من خلال السعال ، حيث يقومون بجمع أصوات السعال من خلال آلاف المرضى ثم يعطوها لتطبيقات الذكاء الصناعي لتساهم في تشخيص المرض من صوت السعال. 3- مظاهرات في فرنسا وألمانيا وأستراليا ضد اللقاح وإجراءات الحظر . 4- أصبحت كوبا ، أول دولة في العالم تلقح الذين تزيد أعمارهم على العامين ضد فيروس كورونا باستخدام لقاحين محليي الصنع غير معترف بهما من منظمة الصحة العالمية. 5- قالت منظمة الصحة العالمية أن الفقر والسمنة تزيد نسب الوفيات حيث إن قرابة 1.3 مليار شخص على مستوى العالم يعانون ارتفاع ضغط الدم، وهو القاتل الصامت الذي يرجع سببه في الأغلب إلى السمنة، ويزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية وأمراض الكلى. وقالت إنه في حين أن معدلات الإصابة بارتفاع ضغط الدم “لم تتغير” سوى قليل خلال 30 عاماً، فقد تحول عبء زيادة الحالات إلى الدول ذات الدخل المنخفض، بعد أن تمكنت الدول الغنية من السيطرة على الأمر إلى حد كبير. 6- أجرى باحثون في الولايات المتحدة دراسة تظهر أن الاستجابة المناعية للقاح كورونا تتضاءل بشكل كبير بمرور الوقت بين المرضى الذين يغسلون الكلى بشكل دائم ولذلك يجب على هذه الفئة الحصول على جرعة ثالثة معززة . 7- تستدعي شركة الأدوية الأمريكية فايزر جميع دفعات دواء “Chantix” للإقلاع عن التدخين بسبب احتوائها على نسبة عالية من المواد المسرطنة المسببة للسرطان والتي تسمى “nitrosamines”. 8- أصبحت مسألة تمييز فيروس كورونا عن الأمراض الموسمية الأخرى أصبح أكثر صعوبة في الأشهر الماضية، فلم يعد فقدان الشم العارض الوحيد المعروف ، حيث يمكن أن تضاف لها بعدما هيمن متغيّر دلتا على الإصابات في الفترة الأخيرة، إلى أعراض جديدة سُجلت لدى نسبة كبيرة من المرضى في المستشفيات مثل صداع الراس وسيلان الأنف وسعال جاف والتهاب الحلق واضطراب المعدة، بالإضافة إلى ألم عضلي وزيادة درجة الحرارة. 9- دراسات حديثة تشير الى وجود رابط بين المتعافين من كورونا وتساقط الشعر بعد الشفاء منه . 10-حذّرت الأمم المتحدة، الخميس، من خطر حدوث “كارثة مطلقة” إذا لم تعالج سريعا مشكلة تفويت ملايين الأطفال حول العالم لقاحاتهم الدورية وذلك بسبب تفشي جائحة “كوفيد-19”. ووفقاً لبيانات نشرتها منظمتا “الصحة العالمية” و”الأمم المتحدة للطفولة” (يونيسيف) فقد حرمت الجائحة في العام الماضي 23 مليون طفل حول العالم من تلقّي الجرعات الثلاث من اللقاح الثلاثي البكتيري المضادّ لـ3 أمراض معدية هي الخناق والكزاز والسعال الديكي، وهو لقاح معياري.