1- قالت مصادر في أجهزة الأمن البريطانية، إن روسيا سرقت معادلة لقاح “أكسفورد – أسترازينيكا” المضاد لفيروس كورونا  واستخدمته لتطوير لقاح سبوتينيك الروسي الخاص بها، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة “ذا صن” البريطانية”.

2- قالت الشرطة الإيطالية، الأحد، إنها احتجزت 12 شخصاً بينهم زعماء في حزب “فورزا نوفا” اليميني المتطرف بعد اشتباكات في روما في اليوم السابق لبدء حملة حكومية لجعل الحصول على تصريح يثبت الحصول على اللقاح الواقي من كوفيد -19 إلزامياً لجميع العمال.

3- يقوم الكثير من الأشخاص باستبدال السكر، بالمحليات الصناعية المصنوعة من مواد مختلفة لتقليل أضرار السكر، وإنقاص الوزن الزائد، وبعكس هذا الاعتقاد فقد نشرت دراسة حديثة تشير نتائجها إلى أن استخدام المحليات الصناعية المصنوعة من السكرالوز تزيد من الشهية، وبالتالي تدفع الشخص لتناول المزيد من الطعام.

4- بعد أكثر من 130 عاماً على اكتشاف طفيليات البلازموديوم المسببة للملاريا، أصبح لدى العالم الآن أول لقاح معتمد ضدها. وقد احتفل العديد من الباحثين في مجال الملاريا بهذا التطور، لكن آخرين أعربوا عن مخاوفهم بشأن نشر لقاح ذو فعالية متوسطة فقط.

وقد دعمت منظمة الصحة العالمية اللقاح المسمى RTS,S، وأوصت باستخدامه على نطاق واسع بين الأطفال في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، والتي تعد موطناً لطفيلي الملاريا الأكثر فتكاً.

5- في دراسة نشرت حديثاً، ظهر من خلالها أن النساء المصابات بسرطان الثدي، واللواتي كانت التمارين الرياضية جزءاً من نمط الحياة لديهن، سواء قبل الإصابة، أو أثناء رحلة العلاج أو بعدها، فقد كانت هؤلاء النساء أقل عرضة للإصابة باضطرابات الذاكرة، والتفكير.

6- حددت هيئة تنظيم الأدوية في الاتحاد الأوروبي يوم الجمعة وجود صلة محتملة بين حالات نادرة من الجلطات الدموية الوريدية مع لقاح كورونا من شركة جونسون آند جونسون، وأوصت بإدراج الحالة كأثر جانبي للقاح. رغم أن شركة جونسون اند جونسون لم تعلق على هذا الأمر بعد.

وتبدأ الجلطة الوريدية الدموية عادة بتكوين جلطة في وريد الساق، أو الذراع، أو الفخذ، ثم ينتقل بعد ذلك إلى الرئتين ويمنع إمداد الدم هناك. وبغض النظر عن أي استخدام للقاح، يحدث الانصمام الخثاري الوريدي بشكل شائع بسبب الإصابة أو قلة الحركة لدى المرضى طريحي الفراش.

كما أوصت وكالة الأدوية الأوروبية أيضاً بإضافة قلة الصفيحات المناعية، وهو اضطراب نزفي مهدد للحياة يسببه الجسم عن طريق مهاجمة الصفائح الدموية كرد فعل سلبي على لقاح جونسون آند جونسون ولقاح أسترازينيكا.

7-أظهرت نتائج دراسة جديدة أجريت على الفئران  أن تناول الوجبات التي تحتوي على كميات كبيرة من الأملاح مسؤولة عن الشعور بالأرق بشكل مباشر.

8-في دراسة جديدة لجامعة شرق فنلندا بالتعاون مع مستشفى جامعة كوبيو توصلت نتائج هذه الدراسة إلى أهمية وقدرة الخزعة السائلة في التشخيص المبكر والدقيق لمرضى سرطان الثدي.

تعتبر الخزعة السائلة طريقة جديدة لتفادي أخطاء التشخيص المبكر لسرطان الثدي، حيث أن الخزعة السائلة تعطي صورة شاملة ودقيقة لطبيعة الورم، وكذلك تحدد خصائص في الغالب تتجاهلها الطرق العادية للتشخيص.\

9- أظهرت بعض الدراسات أن استخدام الرقع التي تحتوي على مئات من الإبر المجهرية من خلال الجلد في إيصال اللقاح للجسم، لديه قدرة وفعالية أكبر من الطريقة التقليدية في إعطاء اللقاح عن طريق الإبر العادية. ووجد الباحثون أن هذه الرقع المكونة من مئات الإبر المجهرية  (بالإنجليزية: Microneedle) المصنوعة من  المعدن، أو السيليكون، أو البلاستيك، تكون صغيرة جداً بحيث أنها تثقب فقط الطبقة الخارجية من الجلد لإيصال اللقاح، مما يقلل من الشعور بالألم والقلق عند أخذ اللقاح.

10- سمحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية باستخدام تقنية مسح العين للمساعدة على تشخيص الإصابة بارتجاج الدماغ ، وبناءً على قياسات العين الطبيعية المخزنة في هذه التقنية، يظهر من خلال تتبع العين لمدة 60 ثانية احتمالية وجود خلل في هذه القياسات مما يعني أن المخ قد تعرض لارتجاج، وذلك من خلال ضعف التتبع البصري للعين.

وقد استخدمت الشركة المطورة لهذه التقنية بيانات 1655 شخص تمت متابعتهم لمدة عام كامل، ومن خلال هذه البيانات، طورت الشركة خوارزميات ونماذج لتحديد المؤشر الإيجابي والسلبي للإصابة بارتجاج الدماغ.

ويعد هذا الاختبار الأول من نوعه لتشخيص ارتجاج الدماغ بشكل سريع، وتبلغ حساسيته 82%. وقد وافقت إدارة الغذاء والدواء على استخدام هذه التقنية بعد التحقق من فعاليتها، من خلال تسجيل وعرض وتحليل حركات العين.