1- دعا أليكس كول هاملتون، زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي في إسكتلندا ، إلى استثمار مزيد من الأموال في الخدمات المعنية بالعلاج والتعافي من ادمان المخدرات والكحول، وذلك بعدما كشفت أرقام “مفجعة تماماً”، وفق توصيفه، أن بلاده قد شهدت منذ أبريل (نيسان) 2017 ولادة 852 طفلاً على أقل تقدير مصابين بالإدمان بسبب ادمان الأم خلال فترة الحمل وهذا يجعل المولود يعاني من أعراض الرجفان غير المفسر بعد الولادة مباشرة .

2- يتوقع أن تسجل حالات الخرف dementia  في شتى أنحاء العالم زيادة تبلغ ثلاثة أضعاف في غضون العقود الثلاثة المقبلة، وفق نتائج خلص إليها بحث جديد.
الدراسة التي نهضت بتقييم شامل لما يسمى “العبء العالمي للمرض”Global Burden of Disease ، وجدت أن ما مجموعه 153 مليون شخص في أنحاء المعمورة سيكابدون الخرف بحلول 2050، مقارنة مع 57 مليوناً في 2019.
البحث المنشور في مجلة “لا نسيت” The Lancet العلمية، يفيد بأن هذا الاتجاه [تضاعف حالات الخرف حول العالم] مرده إلى عاملين أساسيين هما تزايد السكان وارتفاع عدد الأشخاص الذين يعيشون أعماراً طويلة.

3- أفادت دراسة جديدة أجراها باحثون أميركيون بأن التصلب اللويحي ينتج على الأرجح من فيروس “إبستين- بار”، وهي المرة الأولى التي تُحدد مسببات هذا المرض الذي يصيب جهاز المناعة.
ويعطي هذا الاكتشاف أملاً في إمكان التوصل إلى علاج مستقبلي يتيح الشفاء من هذا المرض الذي يصيب نحو 2.8 مليون شخص في العالم.

4- الباحثة المصرية سارة حجي تفوز بجائزة بجائزة “ريشتسينهاين” لأفضل بحث عن السرطان في ألمانيا وفي التهنئة كتبت السفارة خلال صفحتها الرسمية على موقع “فيس بوك”: التحقت سارة حجي بالجامعة الألمانية بالقاهرة ثم حصلت على الماجيستير والدكتوراه من جامعة “هايدلبرج” والمركز الألماني لأبحاث السرطان.

5- متلازمة البطة عبارة عن ظاهرة أو حالة نفسية تظهر بشكل عام عند طلاب المدارس والجامعات، حيث تم التعرف عليها في جامعة ستانفورد لأول مرة، ولكن لم يتم تصنيفها بعد بأنها مرض عقلي.
تصف شعور بعض الطلاب الذي يكون كشعور البطة في البقاء فوق الماء، حيث أن الطلاب قد يبدو عليهم الهدوء من الخارج ولكنهم في الواقع يواجهون صعوبة ويكافحون بقوة لمواكبة متطلبات الحياة أكاديميًا واجتماعيًا والنجاح بها كما تفعل البطة عند التجديف بالماء.

6- أعلنت وزارة الصحة في قطر الأحد، وفاة رضيع عمره ثلاثة أسابيع نتيجة “إصابة شديدة بكوفيد-19”.
الوفيات بسبب فيروس كورونا محدودة للغاية بين الأطفال، لكن السلطات الصحية في العديد من البلدان تسجل مزيدا من حالات الإصابة بينهم منذ ظهور المتحورة أوميكرون  أوردت الوزارة في بيان تسجيل “وفاة طفل رضيع يبلغُ من العمر 3 أسابيع نتيجة لإصابة شديدة بكوفيد-19”. وأضافت أنه “لم يكن يعاني من أية حالة مرضية أخرى أو وراثية معروفة”.

7- لفت المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الثلاثاء 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، إلى أن جائحة فيروس كورونا “لم تنتهِ بعد”، محذراً من الفكرة القائلة بأن المتحورة “أوميكرون” لا تسبب الأذى.
وقال تيدروس أدهانوم غيبريسوس في مؤتمر صحافي في جنيف “تواصل أوميكرون اكتساح العالم… لا تخطئوا، تتسبب أوميكرون في دخول المستشفيات وتوقع وفيات، وحتى الحالات الأقل خطورة تُثقل كاهل مؤسسات الرعاية الصحية”. وأضاف “هذا الوباء لم ينتهِ بعد، ونظراً إلى التفشي الكبير لأوميكرون حول العالم فمن المحتمل ظهور متحورات جديدة”.

8-أعلنت لجنة تنظيم الألعاب الأولمبية الشتوية 2022، الاثنين، إلغاء بيع التذاكر للجمهور بسبب الوضع الوبائي “المعقد” في الصين، في قرار مفاجئ يأتي قبل ثلاثة أسابيع من بدء المنافسات.
وكان من المزمع بيع التذاكر للمقيمين في الصين فقط وتمكينهم من حضور الألعاب بين 4 و20 فبراير (شباط) 2022، لكن لجنة التنظيم ألغت بيع التذاكر “نظراً إلى أن الوضع الوبائي لا يزال صعباً ومعقداً” في البلاد، حيث تشهد العديد من المدن تفشياً لكورونا في الأسابيع الأخيرة.
وأضافت اللجنة في بيان، “من أجل حماية صحة الموظفين والمتفرجين وسلامتهم… تقرر تعديل الخطة الأولية (وسيتم بدلاً من ذلك) تنظيم دخول المتفرجين في مواقع (إقامة الألعاب)”.
ولم تحدد لجنة التنظيم كيف سيتم اختيار الجمهور، أو ما إذا كان سيتعين عليهم الخضوع لحجر صحي قبل الذهاب إلى الملاعب ومنحدرات التزلج.

9- توفيت الأحد مغنية فرقة “أسو نانس” الشعبية التشيكية هانا هوركا المناهضة للقاحات المضادة لفيروس كورونا، عن 57 عاماً بعدما أصيبت بالفيروس عمداً للحصول على تصريح صحي، على ما أعلنت عائلتها.

10 – وجدت دراسة أجراها علماء في جامعتي “ولاية أوريغون” (OSU) و”أوريغون للصحة والعلوم” في الولايات المتحدة أن اثنين من الأحماض الموجودة في نوع من نباتات القنب الهندي يسمى القنب الصناعي hemp، يستخدم على نطاق واسع في صناعة القماش والورق وكدواء، كانا قادرين على تعطيل عمل النتوءات المسننة الموجود على سطح الفيروس الذي يتسبب بـ”كوفيد- 19″.
وقال الباحثون إن في مقدور المركبين المذكورين الارتباط بالبروتين الشوكي لفيروس “سارس- كوف- 2″، الذي يستخدمه كي يغزو الخلايا البشرية ويسيطر عليها، ويعطي عائلة فيروس كورونا اسمها.
ولكن مع ذلك، لا يمكن على الأرجح استهلاك المركبين الكيماويين من طريق أي من الطرق التقليدية المتبعة عادة لأخذ القنب كنوع من المخدرات، ما يعني أنه لا بد من حصادها بشكل منفصل لصنع دواء معين.